وداعا 2020بقلم الاستاذ سعيد السكران
وداعأً ٢٠٢٠
سنة
وبحور أيامها غويطة
أو كمتاهة ومالها خريطة
وأرواح ناس لفوها بشريطه
وناس بتنادي بكل الحيطة
وناس من الحاجة صارت مضغوطة
واحتياطات لسلامة مشروطة
قبل ما تعبر باب ولا حيطه
لازم لك كمامة مربوطة
وعلماء بتبذل جهد نشيطة
لأجل حلول فعالة مظبوطة
ورضينا حتى.… بكونها وسيطة
ويوم والتاني بنسمع زيطه
يقولوا أيادي المال موروطة
أو زعماء بسياسات مخروطة
وهم.. لناس فاق... الأحمال
وموت وخراب ماتقول زلزال
وهجمات له وصارت موقوتة
سنة... .غدارة بجد .. حويطه
ولو سألوها عن أمانيها
تقول كان نفسي امحي.
ما اخلي...
ومش راح أفرق عدو..من خلي
وأزاي يوم مايصيبكم ذلي
ولضحاياي أزيد... وأعلي..
وصعب. كتير على قلبي فراقكم
لكن ألمولى أذن لي أولي
وقبل ما أمر انا قلت اديلكم
أهداء مني... قرصة أذن بسيطة...
بقلم …
سعيد السكران.
تعليقات
إرسال تعليق