خيبات وبكاء بقلم الاستاذ أشرف عزالدين محمود
* خيبات. ..وبكاء
--- بقلمي أشرف عزالدين محمود
- محاولة حياة...؟!* قلبٍ- على قلبٍ ارتعاشةً كافيةً
لخلخلةِ السكونْ،وزعزعة الاستقرار..لعلّ مرّةً تفتحُ ذراعيها
لتنعمَ الحبْ قشعريرةً متشظيّةً..تبعثرني: لغربان الخيباتْ..... منذ الصباح ..منطفئا مع المساءاتِ الأخيرة
فلا ليلَ يدنو ويأخذني كي أنام وأحلمَ .. ولكن ليس من صباحٍ..سيحملُ طائَرها الذي غابْ ...!ماتَ الصباحْ...!... بسبب الخيباتْ.المتوالية ..والخذلان المتعاقب. .. تختال أمامي..فامضي إليها جذلانَ و أحرق ُ السّفنا..ولكني ما البث ان أتراجع و آخي ُ شتائي..فتداعبُني و ترمي كلّ الضحكاتِ الغضة..ورائي فأعود أبحث في الموج الصاخب
دون جدوى !!...أبحث ُ عن جبل ٍ يعصمني ..من فيض الخيبات ِ النازف علّى نهر شارد الوديان يحبو بين حلمينا ويبكي..
تعليقات
إرسال تعليق