مدونةفاتن عبد النبي( مجلة الاطلس للابداع الادبي)

 (يا عود الأراك) بقلم د/ مطهر بن صالح الشوخي اليمن٠٠٠٠٠٠٠٠٠ ............... ياعود الأراك٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ يا حب ..... يجري بدمي٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أين أراك٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ يا فرحة..... تضحك مبسمي٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أين أراك٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ يا نور..... يسكن مقلي ٠٠٠٠٠٠٠٠٠ أين أراك ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ يا سحر.... أضحى طلسمي٠٠٠٠٠٠٠٠ أين أراك٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ يا حضن ....٠٠٠٠٠٠٠ أراه فأرتمي٠٠٠٠٠٠٠ بقلم الأديب د/ مطهر بن صالح الشوخي اليمن 2021/6/14

 سلسلة : " حديث النفس " 🥀❣ معجبون متابعون معلقون  على صفحات موقعنا ... تجمعنا صور منشورات فيديوهات و نادرا نادرا ما تكون  هناك صداقة حقيقية  علاقة إنسانية صادقة مخلصة ... مسلوبون من عقولنا العاطفية  منعزلون مبرمجون مقيدون  روبوتات آلية تشبه " ذا ماتريكس " مجردة من المشاعر ... التواصل الحسي ... لا يجس ولا يمس ..!! ساعات طوال موصولة  في عالم افتراضي بعيدة عن حياة إجتماعية إنسانية ننسى فيها  حتى واجباتنا الأساسية أبسط حقوقنا أكل و نوم و عائلة  لا راحة نفسية معهم ... تغريدات رناة تعليقات رسائل تقلق حالنا كأنها الواقع و ما نعيشه خيال في خيال ... دائما نعرض نكشف بيوتنا  حياتنا اليومية أسرارنا  أمام جمهور الدولة الماتريسية  كنسخة من بطلة " ذا سيركل " ... أو دائرة .. دوامة .. غرقى فيها  نترقب إعجابهم وإطرائهم  بفارغ الصبر نفرح لكلمات  ثم نحزن ونتعصب لأخرى  نقيم الدنيا ولا نقعدها  لصورة .. في مشاركة .. مع حظر .. ثم ننام بجانبه دائما ... رن المنبه فتحت عيناي  يوم جديد على الكوكب الافتراضي فتحت جهازي رسائل ...

 /////////+++وانا ولبحر+++///////// وانا ولبحر عليا ماغريب ولفو خلاني به كنبوح درتو صاحب درتو لي حبيب خطواتي ليه غادة وتروح وعلى طول الشط مرفقاني ديك النسمة الغادة بيا ديك الجايلة ومصحباني حاملاني ومكايسة عليا وصلاتني لرمال ذهبية وانا وغيري جاي والرايح لبحر والموجة الغربية وصداها ينعش كل سايح امسلمة الروح ياك قدامي  فوق الصخرة وتعرفيني ومواج بحرك تمسح قدامي والصنارة يامسهراني داتني ف خيالها تغريني ومواج بحرك تمسح قدامي خلاتني امعاها داوي والناس حدايا فرحانة لبحر محقق لي ماناوي فهواه كل لقلوب هيمانة بقلم صقر الحروف الزجال المحجوب بوسبولة

 دعيني أقلب صفحات عينيك و أقرأ ما أخفي من أسرار المطالعة هواية أعشقها و ال حب أصعب اختبار.  ********************** الكاتب: يوسف مباركية / الجزائر

 في صمت يسكب القمر نوره في البحر و أنا أشرب الذكريات ********************* الكاتب: يوسف مباركية / الج زائر

 سأعود من جديد.. في أنقاضي المتهدمة تنبت بذور الحب... فأمطرها من غيم حزني الدائم غيث طهر و نقاء.... تولد أغصانها شامخة نحو السماء.... ميلاد ألف ألف عاشق للإباء..... تغطي أشجار حبي كل مساحاتي...  تسري جذورها في أعماقي.. تبحث عن مواطن الأمل.. تسافر بعيدا في قفاري الجدباء.. تمتص من جروحي الغائرة تلك المعاول الحمقاء.... تلملم شتات ذاتي تنفض عني غبار الشقاء.... يشرق الصبح بمساحاتي الشاسعة في رحلة البقاء... أعود من جديد لليمن السعيد أنعم بالرخاء.... يسكنني الزيتون والحمام و يعشقني الأنام في الصبح و المساء.. محمد أحمد الرازحي أكتوبر 2018

 ************************** **((مذكرات الرحيل ))**(٣٠)** ************************** لا أملك من دنياي ألا بضع كلمات تتهادى بهدوء بدون أدني قواعد وبقايا حروف تخطو لتحقق ذات وروح متردده بين رافض وحامد لا أمتلك حلما بقصر فوق الفرات ولم يتشبث قلبي بغير قلب زاهد أعيش دنياي بضجيج من سكات لا أهتوي البكاء أن همت الشدائد أجتر الذكري لأعيش علي الفتات وبعض الطموح لمكتوف السواعد فيغتالني الفشل وتهزمني الآهات وتبارزني الخطى وما من مساعد ليفوقني الياس ويسرقني الثبات ويضل العمر ما بين طائع وجاحد تمر السنوات بالعمر كأنها لحظات وتسطر الأسماء بوجهات الشواهد عاش فلان ألف عام وما لبث مات وما رأت عينه بسمه ألا من حاسد تحتضر الكلمات وتعقبها الصرخات لتعلن للكون موت شاعر والقصائد *************************** **** بقلمي/محمدعلاءالدين**** ** *************************

 مابين اظفار وناب عبدالحميد الباجلاني انظر لحولك من عتاب واغرف صوابك من مصابي جرح يصيح على المدي ركنوا الوجود الى الغياب ماتت قلوب الناس فيها فيه الطفوف دقت ببابي يغتال صفوك لو تراكا عيون الذوابل في الشعاب اسباب عز الناس ذابت عقدوا المطامح للسراب كل علي آثار عزً طاروا باصحاب القباب دقوا بابواب السماء فتحت لهم حجب الحجاب غوث السماء لهم تجلى قد آن ترجيح العقاب ما كان عزك من نعيم الا على جثث الشباب تبا لاصحاب المعالي كل على قدر النعال نامي جياع الشعب نامي وتوسدي عند الخراب ماكان يومك من نعيم الا على متن الرقاب صلبوا بنات العزً فينا وكما تعارف في الذئاب آن الاوان على الطغاة قد أزلفت يوم الحساب هم اسرفوا هم قتلوا كشفت لهم وجه النقاب سنمزقهم ايما ممزق مابين اظفار وناب

 صورةٌ مُبهمة في المُبْهَمِ من صورتها كان اللونُ سواداً تنبتُ من عتمتهِ النار سلّمنا في العودةِ سيف الدار أغلقنا البابَ بيُسرّ لكنّ المفتاحَ بمنعرجِ الدرب ماكان لناأن نخرُجَ من دهليز الجهل كُنّا بالليلِ في عشوِ الطُرُقات كُنّا بالصبحِ بنعاسٍ يحكُمنا في الظُهرِ... لا نلجُ الأنوار سيرَتُنا دلوُ السقّاءِ مثقوبٌ بالقعر مرتوقٌ وجهُ أماسينا الثعلبُ في الزحفِ رقيب الأعمى بالنومِ الحامي الأعرجُ بالسبقِ يسير .. حسين جبار محمد